ما تغير شي . .
لكن ! صار " فاضي " هـ المكان
يعني إنتَ شفت قلبي ؟
طحت مِنْ عيني و / عينه
[ كان ]
لك قلبي مدينه ولاحظ إني قلت :
كان !
يعني إنتَ الحين واحد :
خارج حدود [ المدينه ,,
ليه مستغرب كلامي ؟ وليه أعطيك الأمان ؟
وليه تَكْذِب في كلامك !
العذر وينك و وينه ؟
ما ألومك .. كان " قلبك " ثارت أمواجه و / خان
الخطا منَّي , لأني . . . :
صرت في بحرك ( سفينه )
والسؤال اللَّي كتمته ..؟
وما نِطَق فيه اللسان
{ كيف إيدك إطعنتني وآنا أحْسِبْهَا أمينه ..؟ }
جرحي ما يرضيه قلبك لو يجي كلِّه حنان !
لو - تبوس الجرح فيني ولو - تقبّلْهَا إيدينه
يُوم أحبك ؟, قلت كلمه :
( يكرَم المرء أو يُهان )
وإنتَ قلبي ما كرمته !
وما قدرت إنِّك [ تهينه ]
عزِّتي ..
ما هي جديده آنا " شامخ " من زمان
إغسِل إيدك من رجوعي .. وروح
طاب خاطر " قلبي " منِّك . . . وهذي الفرقى رهان
حتَّى لو قلبي يحبك / - ربِّي . . بفراقك يعينه !
تدري لما قلت أحبك ؟ قلت .. وما عندي ضمان
وإختياري كان
( خاطىء )
تجربه بالحييييل شينه
كنت تخطي .. وكنت أسامح
مرَّه
مرتين
وثمان !
أدمَح الزلّه - عشانك .. وأكتِم أنفاس .. الغبينه
كنت أحبك ’ كنت أعزّك ’ والغلا فيني جبان
أخاف تزعل لو , ألومك , ضعت ما بينك وبينه
في عيون الناس " عادي " بس في عيني
/ جنان
وكان قلبي من يشوفك تفضحه . . نظرة حنينه . .
ماني أوَّل من يحب . . ومنتَ آخر شخص . . خان !
المحبه في زمانك ؟ بحرها " من غير مينه "
الفشل .. كان النتيجه وأعتقد آن الأوان ,
أبني - مستقبل حياتي وأنسى قصتنا الحزينه
خطوتي الأولى ( غيابك ) راح أطبّقها عشان :
" يبكي قلبك لا فقدني والندم .. يملي سنينه "
جاي تسأل عن مكانك !! هو { بقى فيني مكان ؟ }
الله يرحمها المشاعر . . . اللي كانت لك رهينه
قلت لك قلبي [ مدينه ] فيها لك " حشمه وشان "
لكن إنتَ الحين – أغرب .. شخص ! في هذي المدينه
"